خضع الفنان حكيم وزوجته جيهان لجلسة تصوير في مزرعته «نبع حكيم» في المنيا، التي تقع على مسافة قريبة من العاصمة، على الطريق الصحراوي.
المزرعة تكشف أسرار الفنان، التي أهمها عشقه للخيول واقتنائه لسلالات نادرة منها، يقول الفنان: «الجو الريفي والقروي غالب على شخصيتي، لأني أعشق المساحات الواسعة، وكنت دائما أتمنى أن يكون لدي مزرعة بها خيول، لتعليم أولادي ركوب الخيل، وبالفعل حققت أمني مؤخرا».
الفنان أضاف: «لا أحد يعرف بهذا الأمر وأسعى لإنتاج سلالة من الخيل لأصل بها للعالمية، فتربية الخيل هواية وتجارة، وهدفي الأساسي هو تحسين النسل وتجويد في السلالات».
وعن زوجته قال –خلال حواره مع مجلة أخبار النجوم-: «جيهان هي حبي الأول والأخير، تدرك جيدا معنى أنها متزوجة من رجل شرقي، على الرغم من أن ثقافتها أوروبية، والدها مصري يوناني، وجذورها تعود إلى المنصورة، ووالدتها من فنزويلا، وكانت تتولى منصب القنصل العام في سفارة فنزويلا بالقاهرة، ولكنها عاشت في بلدان أوروبية عديدة، وحدث بيننا تفاهم وانسجام وارتبطنا منذ نحو 11 عاما، وهي زوجية وأخت وصديقة وهي كل حاجة في حياتي».
0 التعليقات:
إرسال تعليق